طوخ الأقلام
لو انت غاوي لو لنت ناوي تشوف وتسمع عن القهاوي قرب وجرب وشوف حكايه ولو حكاية من حكاوي القهاوي
طوخ الأقلام
لو انت غاوي لو لنت ناوي تشوف وتسمع عن القهاوي قرب وجرب وشوف حكايه ولو حكاية من حكاوي القهاوي
طوخ الأقلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طوخ الأقلام
 
الرئيسيةقصة واقعية أبكتنى كثيرا I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا بكم شباب طوخ الاقلام الكرام منورين النت والفيس بوك وكله تمام وزي الفل

 

 قصة واقعية أبكتنى كثيرا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو زاهر
شيخ حارة



عدد المساهمات : 38
تاريخ التسجيل : 23/05/2010

قصة واقعية أبكتنى كثيرا Empty
مُساهمةموضوع: أول و احد   قصة واقعية أبكتنى كثيرا Emptyالخميس يونيو 03, 2010 1:34 am

للأسف آه تبع عائله من العائلات العريقه فى طوخ الأقلام [b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلب الجريح
شيخ حارة
القلب الجريح


عدد المساهمات : 59
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
العمر : 34

قصة واقعية أبكتنى كثيرا Empty
مُساهمةموضوع: مؤثره   قصة واقعية أبكتنى كثيرا Emptyالأربعاء يونيو 02, 2010 9:05 pm

قصه مؤثره يا ابو زاهر بس يا ترى تبع حد فى طوخ؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو زاهر
شيخ حارة



عدد المساهمات : 38
تاريخ التسجيل : 23/05/2010

قصة واقعية أبكتنى كثيرا Empty
مُساهمةموضوع: قصة واقعية أبكتنى كثيرا   قصة واقعية أبكتنى كثيرا Emptyالثلاثاء يونيو 01, 2010 7:44 pm

الأب والأم وصل معهم العمر مداه الأب عمره 90عاما والأم 88 عام ولكن الأم تجمعت حولها الأمراض فأشفق عليها أبنائها وأخذوها معهم حيث يقيمون فى المدينة تاركين الأب مع باقي الأبناء يصارع هو الآخر المرض وفى عيد الأم أبناء الأبناء كل يحمل هديته إلى من هذه المرة .. الى الجدة وكلهم يجلسون و يتناولون القفشات العائلية المضحكة وإذا بالجدة تطلب من الأحفاد أن يتصلوا تليفونيا بزوجها ( جدهم) وعلى الطرف الآخر يرد الجد وأخذت منهم التليفون و صارت تكلم زوجها قائلة أنا مسامحاك بعدد الأيام التي قضيتها معك أنا مسامحاك بعدد سنوات العمر الذي مضى وأطلب من المولى عز و جل أن يجمعنا فى الآخرة لعل وعسى أن لا تراني مرة أخرى فبكى الجد بكاء لم يبكيه من ذي قبل فدموع الرجل صعبه وغالية ولا تنزل الا للضرورة القصوى وبعد أن انتهت المكالمة الهاتفية طلبت من أحفادها أن يسندوها لكي تنام و نامت نوما عميقا وكانت النهاية *
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة واقعية أبكتنى كثيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طوخ الأقلام :: ابناء طوخ الأقلام :: حكاوي القهاوي-
انتقل الى: